Pages

vendredi 18 décembre 2015

أوبريت فارس الأحلام غناء فريد الاطرش وصباح كامل

Esmah - Farid Al-Atrash قسمه - فريد الأطرش

من هي مريم العذراء التي سميت سورة باسمها ali mansour kayali الدكتور علي ...

Nb


http://youtu.be/lwfPGOYOp9w. مقـالـة الجمعـة ( لَـسْـتَ منْهُـمْ فـي شَـيْءٍ ) الأنعام 159: . لـقـد طـالبَ القُـرآن الكـريم منَ المؤمنين بشكلٍ خاصّ و مِنَ الناس بشكْلٍ عَـامّ ، أن لا يكونوا منْ أصحاب صفاتٍ محـدّدة أهمّهـا : [ الغـاوون ، الفاسـقون ، المجرمـون ، المنـافقـون ، الظـالمـون ، المشـركون ، الكـافرون ] . . الغَـــاوونَ : هُمُ الذينَ [ يَتْبَعُونَ غَيْرَهُمْ على غَيْرِ هُدَىً ] ، فـآدَمُ عَلَيْهِ السَلاَم قَدْ [ غَوى ] حِيْنَ اتّبَعَ كَلاَمَ إبْليسَ : ( وَ عَـصَـى آدَمُ رَبَّـهُ - فَـغَـوى - )[ طه 121 ] ، فَأتْبَاعُ إبْليسَ كُلُّهُمْ غَاوونَ : ( إنَّ عِـبَادي لَـيْسَ لَـكَ عَـلَـيْهِـمْ سُـلْـطَـانٌ إلاَّ مَـنِ اتَّبَعَـكَ مِـنَ - الـغَـاوينَ -)[ الحجر 42 ] ، ( فَـأَتْبَعَـهُ الـشَـيْطَـانُ فَـكَـانَ مِـنَ - الـغَـاوينَ - )[ الأعراف 175 ] ، لِذَلِكَ نَفَى اللّهُ [ الغِوايَةَ ] عَنْ رَسُولِهِ الكريمَ صلى الله عليه و سلّم ، الذي لَمْ يَتْبَعْ أحَدَاً مِنَ النَاسِ في رِسَالَتِهِ هَذِهِ : ( مَـا ضَـلَّ صَـاحِـبُـكُـمْ وَ مَـا - غَـوى - )[ النجم 2 ] ، وَ الغَاوونَ مَصِيرُهُمُ الجَحيمُ : ( وَ بُرِّزَتِ الـجَـحِـيمُ - لِلـغَـاوينَ - )[ الشعراء 91 ] . . الفـاسـقـونَ : إنَّ الفِسْقَ هُوَ : [ قَلْبُ الحَقائِقِ إلى بَاطِلٍ ] ، عَنْ سَـابِقِ مَعْرِفَةٍ وَ تَصْميمٍ ، أيْ هُوَ مُخَـالَفَةُ المنطِقِ وَ الحقّ : ( إنَّ كَـثِـيْراً مِــنَ الـنَـاسِ - لَـفَـاسِــقُونَ - )[ المائدة 49 ] ، أيْ يَقْلِبُونَ الحَقَّ إلى باطِلٍ وَ كَذِبٍ ، فَإنَّ اسْتِبْدالَ الاسْمِ الحقيقيِّ اللائِقِ لِلآخَرِينَ بِلَقَبٍ سَيّءٍ هُوَ فِسْقٌ : ( وَ لا تَنَابَزُوا بِالأَلْـقَـابِ بِئْـسَ الاسْـمُ - الـفُسُـوقُ - بَعْـدَ الإيْمَـانِ )[ الحجرات 11 ] ، ( يَا أَيُّهَـا الـذينَ آمَـنُوا إنْ جَـاءَكُـمْ فَاسِـقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِـيْبُوا قَوْمَـاً بِجَـهَـالَـةٍ فَتُصْـبِحُـوا عَـلـى مَـا فَعَـلْـتُمْ نَادِمِـين )[ الحجرات 6 ] ، وَ عَدَمُ ذِكْرِ اسْمِ اللّهِ على الذَبائِحِ ، وَ اسْتـِبْدالِهِ باسْمٍ آخَرَ هُوَ [ فِسْـقٌ ] لاَ يَجُوزُ أكْلُهُ : ( أوْ - فِسْـقَاً - أُهِـلَّ لِـغَـيْرِ اللَّـهِ بِهِ ) [ الأنعام 145 ] ، ( وَ لاَ تَأْكُـلُـوا مِـمّـا لَـمْ يُـذْكَـرِ اسْـمُ اللَّـهِ عَـلَـيْهِ وَ إنَّـهُ - لَـفِـسْـقٌ - )[ الأنعام 121 ] ، وَ لِذَلِكَ كَانَ الكُفْرُ [ فِسْـقَاً أيْضَاً ] كَوْنُهُ رَفْضُ المَنْطِقِ الصحيحِ وَ استِبْدالِهِ بالبَاطِلِ : ( وَ لَـقَدْ أَنْزَلْـنَا إلَـيْكَ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَ مَـا يَكْـفُـرُ بِهَـا إلاَّ - الـفَاسِـقُونَ - )[ البقرة 99 ] ، لِذَلِكَ كَانَ الفَرْقُ وَاضِحٌ : ( أَفَمَـنْ كَـانَ - مُـؤْمِـنَاً - كَـمَـنْ كَـانَ - فَاسِـقَاً - لاَ يَسْـتَوُونَ )[ السجدة 18 ] ، وَ رَفْضُ الصَحيحِ وَ اتِّبَاعُ الباطِلِ فيهِ الهَلاَكُ ، وَ الفاسقونَ لَهُمْ [ بَـلاَغٌ ] خَاصٌّ مِنَ اللّهِ : ( - بَلاَغٌ - فَهَـلْ يُهْـلَـكُ إلاَّ الـقَوْمُ الـفَاسِـقُونَ )[ الأحقاف 35 ] ، ( فَإنَّ اللَّـهَ لاَ يَرْضَـى عَـنِ الـقَـوْمِ - الـفَاسِـقِيْنَ - )[ التوبة 96 ] ، ( وَ لِـيُخْـزيَ الـفَاسِـقِينَ )[ الحشر 5 ] ، ( كَـذَلِـكَ حَـقَّتْ كَـلِـمَـةُ رَبِّكَ عَـلـى الـذينَ - فَسَـقُوا - أنَّهُـمْ لاَ يُؤْمِـنُونَ )[ يونس 32 ] ، ( وَ أَمَّـا الـذينَ - فَسَـقُوا - فَمَـأْواهُـمُ الـنَارُ )[ السجدة 20 ] ، وَ قَوْمُ نُوحٍ كَانُوا فَاسِقِينَ لِرَفْضِهِمْ الدينَ المنطقيَّ الصحيح : ( وَ قَوْمُ نُوحٍ مِـنْ قَبْلُ إنَّهُـمْ كَـانُوا قَوْمَـاً - فَاسِـقِيْنَ - )[ الذاريات 46 ] ، وَ إبليسُ كَانَ فَاسِقَاً : ( إلاَّ إبْلِـيسَ كَـانَ مِـنَ الـجِـنِّ - فَفَـسَـقَ - عَـنْ أَمْـرِ رَبِّـهِ )[ الكهف 50 ] ، وَ في الحَديثِ الشَريفِ قَالَ صلى الله عليه و سلّم : [ سِبَابُ المُسْلِمِ - فُسُوقٌ - ][ رواه البخاري في الإيمانِ عن عبد الله بن مسعود ] . . الـمـجـرمـونَ : وَ هُمُ الذينَ [ قَطَعُـوا كُلَّ الصِلاتِ ] مَعَ اللّهِ سُبْحانَهُ ، ، وَ صِفاتُ المُجْرمـينَ هيَ : ( يَتَسَـاءَلُـونَ عَـنِ - الـمُـجْـرِمِـيْنَ - مَـا سَـلَـكَـكُـمْ فـي سَـقَرَ قَالُـوا لَـمْ نَكُ مِـنَ الـمُـصَـلِّـيْنَ وَ لَـمْ نَكُ نُطْـعِـمُ الـمِـسْــكِـينَ وَ كُــنّا نَخُـوضُ مَـعَ الـخَـائِـضِــينَ وَ كُـنّا نُكَـذِّبُ بِيَوْمِ الـدِينِ )[ المدثر 41 / 46 ] ، وَ رَفَضُوا رَحْمَةَ اللّهِ وَ عَطَاءاتِهِ بِإرادَتِهِمْ ، وَ أرادوا [ قَطْعَ الصِلَةِ ] بهِ : ( وَ يَا قَوْمِ اِسْـتَغْـفِروا اللّـهَ ثُمَّ تُوبوا إلَـيْهِ يُرْسِـلِ الـسَـمَـاءَ عَـلَـيْكُـمْ مِـدْراراً وَ يَزِدْكُـمْ قُوَّةً إلـى قُوَّتِكُـمْ ، وَ لاَ تَتَوَلَّـوْا - مُـجْـرِمِـيْنَ - )[ هود 52 ] ، وَ الذينُ [ يُعْرِضُونَ عَنِ القُرْآنِ الكَريمِ ] هُمْ مُجْرِمُونَ أيْضَاً : ( وَ مَـنْ أَظْـلَـمُ مِـمَّـنْ ذُكِّـر َبِآيَاتِ رَبِّهِ ثُمَّ أَعْـرَضَ عَـنْهَـا ، إنّا مِـنَ - الـمُـجْـرِمِـيْنَ - مُـنْتَقِـمُـونَ )[ السجدة 22 ] ، ( وَ أمّـا الـذينَ كَـفَروا أ َفَلَـمْ تَكُـنْ آيَاتي تُتْلَـى عَـلَـيْكُـمْ ، فَاسْـتَكْـبَرْتُـمْ وَ كُـنْتُمْ قَوْمَـاً - مُـجْـرِمِـيْنَ - )[ الجاثية 31 ] . . الـمـنـافـقـونَ : هُمُ الذينَ يُظْهِرونَ إسْـلاَمَهُمْ وَ يُخْفُونَ كُفْرَهُمْ : ( إذَا جَـاءَكَ الـمُـنَافِقُونَ قَالُـوا نَشْـهَـدُ إنَّكَ لَـرَسُـولُ اللَّـهِ ، وَ اللَّـهُ يَعْـلَـمُ إنَّكَ لَـرَسُـولُـهُ وَ اللَّـهُ يَشْـهَــدُ إنَّ الـمُـنَافِقِينَ لَـكَـاذِبُونَ )[ المنافقون 1 / 3 ] ، وَ لَهُمْ في القُرْآنِ الكريمِ سُورَةٌ تَحْمِلُ اسْمَهُمْ هيَ سُورَةُ المُنَافِقُونَ ، وَ تَرْتيبُهَا 63 وَعَدَدُ آيَاتِهَا 11 وَ تُعْطي وَصْفَاً دَقيقَاً لَهُمْ : ( وَ إذَا رَأَيْتَهُـمْ تُعْـجِـبُـكَ أَجْـسَـامُـهُـمْ وَ إِنْ يَقُولُـوا تَسْـمَـعْ لِـقَـوْلِـهِـمْ كَـأَنَّهُـمْ - خُـشُـبٌ مُـسَـنَّدَةٌ - يَحْـسَـبُونَ كُـلَّ صَـيْحَـةٍ عَـلَـيْهِـمْ )[ المنافقون 4 ] ، وَهُمْ بالدَرْكِ الأسْفَلِ مِنَ النَارِ : ( إنَّ الـمُـنَافِقِينَ فـي - الـدَرْكِ الأَسْـفَلِ مِـنَ الـنَارِ - )[ النساء 145 ] ، ( بَشِّـرِ الـمُـنَافِقينَ بِأَنَّ لَـهُـمْ عَـذَابَاً أَلِـيْمَـاً )[ النساء 138 ] . . الـظـالـمـونَ : وَ يَتَّصِفُونَ بِصِفةٍ أسَاسِيَّةٍ هيَ : [ مَرَضُ الفِكْرِ ] بَلْ [ تَحَجُّر الفِكْرِ ] : ( لِلَّـذينَ - فِـي قُـلُـوبِهِـمْ مَـرَضٌ وَ الـقَاسِـيَةِ قُـلُـوبُهُـمْ - وَ إنَّ الـظَـالـمِـينَ لَـفـي شِـقَاقٍ بَعـيدٍ )[ الحج 53 ] ، وَ [ يَتَّبِعُونَ مَزَاجَهُمْ وَ أهْواءَهُمْ فَقَطْ دُونَ مَنْطِقٍ ] : ( فَاعْـلَـمْ أَنَّمَـا يَتَّبِعُـونَ أَهْـواءَهُـمْ وَ مَـنْ أَضَـلُّ مِـمَّـنِ اتَّبَعَ هَـواهُ بِغَـيْرِ هُـدَىً مِـنَ اللَّـهِ إنَّ اللَّـهَ لا َيَهْـدي الـقَوْمَ - الـظَـالِـمِـينَ - )[ القصص 50 ] ، فَهُمْ مَنْبُوذُونَ مِنَ اللّهِ : ( فَبُعْـدَاً لِلـقَـوْمِ الـظَـالِـمِـينَ)[ المؤمنون 41 ] ، ( وَ اللَّـهُ لاَ يُحِـبُّ الـظَـالِـمِـينَ)[ آل عمران 57 ] ، وَ لَيْسَ لَهُمْ عِنْدَ اللّهِ عَهْدٌ : ( قَالَ : لاَ يَنَالُ عَـهْـدي الـظَـالِـمِـينَ )[ البقرة 124 ] ، فَآخِرَتُهُمْ الفَشَلُ وَ الخُذْلاَنُ : ( إنَّهُ لاَ يُفْلِـحُ الـظَـالِـمُـونَ )[ الأنعام 21 ] ، وَ بَعْدَهُ هَلاَكُهُمْ : ( هَـلْ يُهْـلَـكُ إلاَّ الـقَـوْمُ الـظَـالِـمُـونَ )[ الأنعام 47 ] ، وَ لَنْ يَنْصُرَهُمْ أحَدٌ مِنْ عِقَابِ اللهِ في الدُنْيا وَ الآخِرَةِ : ( وَ مَـا للـظَـالِـمِـينَ مِـنْ أَنْصَـارٍ )[ البقرة 270 ] ، وَ لِذَلِكَ كانَ الدعاءُ : ( رَبَّنَا لاَ تَجْـعَـلْـنَا مَـعَ الـقَـوْمِ الـظَـالِـمِـيْنَ )[ الأعراف 47 ] . . الـمـشـركـونَ الشِرْكُ [ لَيْسَ ذَنْبَـاً عَادِيّاً ] ، بَلْ هُوَ [ ظُلْمٌ عَظِيمٌ ] : ( إنَّ الـشِـرْكَ - لَـظُـلْـمٌ عَـظِـيمٌ - )[ لقمان 13 ] ، ( وَ مَـنْ يُشْـرِكْ بِاللَّـهِ فَقَـدِ افْتَرى - إثْمَـاً عَـظِـيمَـاً - )[ النساء 48 ] ، ( وَ مَـنْ يُشْـرِكْ بِاللَّـهِ فَقَـدْ ضَـلَّ ضَـلاَلاً بَعِـيدَاً )[ النساء 116 ] ، ( لَـئِـنْ أَشْـرَكْـتَ لَـيَحْـبَطَـنَّ عَـمَـلُـكَ )[ الزمر 65 ] ، ( وَ مَـنْ يُشْـرِكْ بِاللَّـهِ فَـكَـأَنَّمَـا خَـرَّ مِـنَ الـسَـمَـاءِ فَتَخْـطَـفُهُ الـطَـيْرُ أَوْ تَهْـوي بِهِ الـريحُ فـي مَـكَـانٍ سَـحِـيقٍ )[ الحج 31 ] ، وَ [ الشِـرْكُ ] مِنَ الأُمُورِ التي لاَ تُغْفـَرُ يَوْمَ القِيَامَةِ : ( إنَّ اللَّـهَ لاَ يَغْـفِرُ أَنْ يُشْـرَكَ بِهِ وَ يَغْـفِـرُ مَـا دُونَ ذَلِـكَ لِـمَـنْ يَشَـاءُ )[ النساء 48] ، وَ اللَّـهُ سُبْحَانهُ قَدْ تَبَـرَّأ مِنَ المُشـرِكينَ وَ كَذَلِكَ رَسُولُهُ الكريمُ صلى الله عليه و سلّم ، فَهُمْ خَارِجَ الشَفَاعَةِ يَوْمَ الحِسَابِ : ( أنَّ اللَّـهَ بَريءٌ مِـنَ الـمُـشْـرِكِـينَ وَ رَسُـولُـهُ )[ التوبة 3 ] . . الـكـافـرونَ : الكَافِرُ : هُوَ الذي [ يَعْلَمُ الحَـقَّ لَكِنَّهُ لاَ يُؤمِنُ بِهِ ] ، عِناداً وَ عِنْ سَابِقِ إصْرارٍ وَ تصْميمٍ ، فَالْكُفْرُ هُوَ [ السَتْرُ وَ التَغْطيَةُ ] ، وَ قَدْ أُعِدَّتِ النَارُ أصْلاً للكافرين : ( وَ اتَّـقُـوا الـنارَ الـتي أُعِـدَّتْ لِلـكَـافِرينَ )[ آل عمران 131 ] ، ( فَاتَّـقُـوا الـنَارَ الـتـي وَ قُودُهـا الـنَاسُ وَ الـحِـجَـارةُ أُعِـدَّتْ لِلـكَـافِرينَ)[ البقرة 24 ] ، ( إنَّا أَعْـتَدْنَا جَـهَنَّمَ لِلـكَـافِرينَ نُزُلاً )[ الكهف 102 ] ، ( وَ جَـعَـلنَا جَـهَـنَّمَ لِلـكَـافِرينَ حَـصِـيراً )[ الإسراء 8 ] ، ( وَ إنَّ جَـهَـنَّـمَ لَـمُـحِـيطَـةٌ بِالـكَــافِرينَ )[ التوبة 46 ] ، ( فَإنَّ اللّـَهَ لاَ يُحِـبُّ الـكَـافِرينَ )[ آل عمران 32 ] ، _ خَالِدينَ فِيهَا أبَداً [ خُلُودٌ أَبَديٌّ ] ، لَقدْ وَرَدَتْ كَلِمَةُ [ أبَدَاً ] ثَلاَثَ مَـرّاتٍ وَ تَخُصُّ [ خُلُودَ الكافِرينَ في جَهَنَّمَ ] : ( إنَّ الـذينَ كَــفَروا وَ ظَـلَـمُـوا لَـمْ يَكُـنِ اللَّـهُ لِـيَغْـفِـرَ لَـهُـمْ وَ لِـيَهْـدِيَهُـمْ طَريقَاً إلاَّ طَـريقَ جَـهَـنَّمَ - خَـالِـدينَ فِـيهَـا أَبَداً - )[ النساء 169 ] ، ( إنَّ اللَّـهَ لَـعَـنَ الـكَـافِـرينَ وَ أَعَـدَّ لَـهُـمْ سَــعـيراً - خَـالِـدينَ فِـيـهَـا أَبَداً - )[ الأحزاب 65 ] ، ( وَ مَـنْ يَعْـصِ اللَّـهَ وَ رَسُـولَـهٌ فَـإنَّ لَـهُ نَـارَ جَـهَـنَّـمَ - خَـالِـدينَ فِـيـهَـا أَبَداً - )[ الجن 23 ] ، وَ مَعَ ذَلِكَ فَقَدْ وَعَدَهُمُ اللّهُ بالمَغْفِرَةِ إذَا انْتَهَوْا عَنِ الكُفْرِ : ( قُلْ لِلَّـذينَ كَـفَروا : إنْ يَنْتَهُـوا يُغْـفَرْ لَـهُـمْ مَـا قَـدْ سَـلَـفَ )[ الأنفال 38 ] : . يَسْتَوْجِبُ العَفْـوَ الكَرِيْمَ إذَا اعْتَرَفْ ... وَ تَابَ عَمّا قَـدْ جَنـاهُ وَ اقْتَرَفْ لقولـهِ : ( قُـلْ للّـذين كفَـروا ... إنْ ينتهوا يُغْفـرْ لهُمْ مَا قـدْ سَـلَفْ ) . كـلّ هـذا و اللـه أعلـم . . نجّــاكم اللـه أنْ تكونـوا من هـذه الأصنـاف كلّهـا ، و جعلكم منْ عبـاده المقـرّبين ، و لكـم خالص المـحبـة و التـقدير و الاحتـرام ، و بـاركَ اللـه بكم و عليكـم و أسعدكم في الدنيا و الآخـرة ، مع خالص تحياتي و شكري لمشاعركم الرقيقة ، و ســلِمتْ أياديكم البيضــاء لتعليقاتكم الكريمة التي تـدلّ على ذوقـكم و كَـرَم أخــلاقكم ، و رزقكم اللـه جنّــات النعيم ، و صلى الله و سلم على رسوله الكريم و على آلـه و صحبه أجمعين

dimanche 8 novembre 2015

Nb

الفرق بين العرب والغرب هو فقط بالنقطة ؟ 
فهم غرب ، ونحن عرب.. أرأيتم ؟ 
فقط بالنقطة . 
وهم شعب يختار ، ونحن شعب يحتار ، نفس النقطة مجدداً !! 
وهم تحالفوا ، والعرب تخالفوا عادت النقطة مرة أخرى .
هم وصلوا لمستوى الحصانة ، والعرب مازالوا في مستوى الحضانة وما زال العرب يعاني من النقطة
هم تعلموا بالأقلام 
ونحن تعلمنا بالأفلام
  وعادت النقطه مجددا.http://youtu.be/LEUOk3njO9E

mercredi 29 avril 2015

Jesuita cubano

SANTO DOMINGO, República Dominicana.- Falleció este sábado a las 6:00 de la mañana, el reconocido sacerdote jesuita José Antonio Esquivel, tras una corta pero intensa batalla contra un cáncer.

Esquivel, oriundo de Cuba, llevaba unas tres décadas trabajando en República Dominicana.

Estaba a cargo de la Parroquia Universitaria Santísima Trinidad, ubicada en La Julia del Distrito Nacional, donde creó decenas de comunidades que funcionan desde hace 20 años.

Esquivel fue Vicario Administrativo de la Arquidiócesis de Santo Domingo y profesor en el Colegio Loyola.

Le sobreviven una hermana y tres sobrinos.

Esquivel será expuesto este sábado en la Iglesia Santísima Trinidad a las 5:00 pm, misa 6:00 pm y el domingo 10:00 am, misa 3:00 pm, y salida a Manresa 4:00 pm, donde será sepultado.

Amores secretos del joven Agustín

El libro de las Confesiones de S. Agustín, hoy como ayer, se presta a ser un precioso y preciso referente para cualquier joven contemporáneo. El leer este libro donde el joven Agustín desnuda su alma con las peripecias, pasiones y sentimientos propios de esta edad, servirá a muchos jóvenes, a verse retratados en sus páginas.

A modo de ejemplo, extracto literalmente uno de los párrafos más significativos de su autobiografía, que he anticipado con el título que precede.

“Llegué a Cartago, y a mi alrededor chirriaba por doquier aquella sartén de amores depravados. (…) Amar y ser amado era para mí una dulce ocupación, sobre todo si lograba disfrutar del cuerpo de la persona amada. Lo que hacía, pues, era mancillar el manantial de la amistad con las impurezas de la pasión y empañar su tersura con las corrientes infernales de mi pasión carnal. Caí también en las redes del amor, que era mi trampa favorita. Dios mío y misericordia mía, ¡qué bueno fuiste al rociar de tanta hiel aquella suavidad¡ Porque mi amor fue correspondido y llegué a disfrutar de un enlace secreto, y contento me iba atando con sus lazos angustiosos, para luego caer bajo las varas de hierro candente de los celos, las sospechas, los temores y las riñas” (Libro III,cap.1, nº1).

He aquí un pequeño aperitivo, para que algún joven se anime a leer este libro de las Confesiones y llegar, con la gracia de Dios, a enderezar su vida como el autor del libro de las Confesiones agustinianas.

MIGUEL RIVILLA SAN MARTIN 
 

La UE permite que los países excluyan de donar sangre a los varones que se acuestan con varones

El Tribunal de Justicia de la Unión Europea sostiene que el Derecho comunitario permite excluir a los homosexuales de la donación de sangre, al amparo de la Directiva 2004/33/CE.

Según la normativa, las personas cuya conducta sexual supone un alto riesgo de contraer enfermedades infecciosas graves transmisibles por la sangre quedan excluidas permanentemente de la donación de sangre.

Sin embargo, el Tribunal recuerda que "es preciso demostrar que estas personas están expuestas a un riesgo elevado de contraer enfermedades infecciosas graves, como el VIH, y que no existen técnicas eficaces de detección o métodos menos coercitivos para garantizar un alto nivel de protección de la salud de los receptores".

Es decir, los Estados deberán analizar la situación sanitaria en cada país para justificar la prohibición y no incurrir en una vulneración de Derechos Fundamentales.

El caso parte de la denuncia de un ciudadano francés, al que un médico le impidió realizar una donación por "haber mantenido relaciones sexuales con otro hombre".

La sentencia, dictada hoy, aclara que son los tribunales franceses quienes "deberán determinar si en Francia un hombre que ha tenido relaciones sexuales con otro hombre está expuesto a un elevado riesgo de contraer enfermedades infecciosas graves transmisibles por la sangre".

Según el Gobierno francés, en el periodo comprendido entre 2003 y 2008 la práctica totalidad de las contaminaciones por el VIH se ha debido a una relación sexual, y la mitad de las nuevas contaminaciones afectan a hombres que han tenido relaciones sexuales con otros hombres.

En ese mismo periodo, estos últimos constituían la población más afectada por la contaminación por el VIH, en un porcentaje 200 veces superior al de la población heterosexual francesa. Estos datos, según el Tribunal, justifican la prohibición.

El ponente del fallo, el magistrado Safjan, señala que, pese a que se concluya que en Francia los homosexuales están expuestos a un elevado riesgo, se debe estudiar si la normativa del país vulnera el principio de no discriminación por razón de la orientación sexual. "Solo se pueden introducir limitaciones al ejercicio de los derechos y libertades reconocidos por la Carta de los Derechos Fundamentales de Europa cuando éstas sean necesarias y respondan efectivamente a objetivos de interés general reconocidos por la UE o a la necesidad de proteger los derechos y libertades de los demás", indica.

El Tribunal concluye que la Ley francesa, en este asunto, "podría no respetar el principio de proporcionalidad". En ese caso, las autoridades francesas deberán verificar si existen técnicas para determinar si el donante padece la enfermedad, teniendo en cuenta que las pruebas deben realizarse siguiendo los procedimientos científicos y técnicos más recientes.

De no existir tales técnicas, Francia deberá determinar si existen o no métodos para garantizar un alto nivel de protección de la salud de los receptores y sean menos coercitivos que la exclusión permanente de la donación de sangre y, en particular, si el cuestionario y la entrevista personal a cargo de un profesional sanitario pueden permitir identificar con más precisión las conductas sexuales de riesgo.

¿Por qué se dice que la oración es como un combate? ¿Hay riesgo de que sea un monólogo?

¿Por qué se dice que la oración es como un combate? ¿Hay riesgo de que sea un monólogo?

La oración implica vencer la acedia, la desgana... y escuchar a Dios, aunque nos complique la vida

505. ¿Por qué la oración es, en ocasiones, un combate?
Los maestros espirituales de todos los tiempos han descrito el crecimiento en la fe y en el amor a Dios como un combate, en el que se lucha a vida o muerte.

El campo de batalla es el interior de la persona. El arma del cristiano es la oración. Podemos dejarnos vencer por nosotros o por nuestro egoísmo, perdernos en nimiedades o ganar como premio a Dios. [2725-­2752]

Quien quiere orar tiene que dominar primero sus bajos instintos. Lo que hoy llamamos "no tener ganas", los Padres del desierto lo conocían como "acedia".

La falta de ganas de Dios es un gran problema en la vida espiritual. Tampoco el espíritu de nuestro tiempo ve ningún sentido en la oración y la agenda llena no le deja ningún lugar.

Asimismo toca luchar contra el tentador, que se atreve a todo para impedir que el hombre se entregue a Dios. Si Dios no quisiera que lo encontráramos en la oración, no lograríamos vencer en el combate.

506. ¿No es la oración una especie de monólogo?
Precisamente lo característico de la oración es que se pasa del yo al tú, del ensimismamiento a la apertura radical.

Quien ora realmente puede experimentar que Dios habla y que frecuentemente habla de forma diferente a lo que nosotros deseamos y esperamos.

Los orantes experimentados dicen que con frecuencia se sale de la oración de forma diferente a como se ha entrado. A veces se cumplen las expectativas: uno está triste y es consolado; uno está desanimado y logra una nueva fuerza. Pero también puede suceder que uno quiera olvidar las dificultades y se encuentre en una inquietud aún mayor; que uno quiera que le dejen tranquilo y reciba una misión.

Un verdadero encuentro con Dios, como sucede continuamente en la oración, puede alterar nuestras ideas, tanto de Dios como de la oración.

memes

Comentario (máx. 1000 caracteres - no utilizar etiquetas HTML)

Título (obligatorio)


E-mail (obligatorio)


Clave (obligatorio)
Para mandar comentarios, es necesario estar registrado. Para registrarse pulse aquí
Si ha olvidado su clave, pulse aquí
  
  REGISTRO PARA COMENTARIOS
Para comentar las noticias y artículos de Religión en Libertad es preciso registrarse. Para ello sólo es necesario dar un nombre o apodo ("nick"), una dirección real de correo electrónico y una clave. El usuario recibirá en su cuenta de correo electrónico una petición de confirmación. Una vez confirmado el registro, ya podrá introducir los comentarios que desee, sin más que teclear su clave. El nombre o "nick" se mostrará, no así la dirección de correo electrónico.

Religión en Libertad eliminará del registro a todos los usuarios que reiteradamente introduzcan comentarios inapropiados u ofensivos, que en cualquier caso serán eliminados.

CLÁUSULA DE EXENCIÓN DE RESPONSABILIDAD
Todos los comentarios publicados pueden ser revisados por el equipo de redacción de religionenlibertad.com y podrán ser modificados, entre otros, errores gramaticales y ortográficos. Todos los comentarios inapropiados, obscenos o insultantes serán eliminados.
Religionenlibertad.com declina toda responsabilidad respecto a los comentarios publicados.

memes

Comentario (máx. 1000 caracteres - no utilizar etiquetas HTML)

Título (obligatorio)


E-mail (obligatorio)


Clave (obligatorio)
Para mandar comentarios, es necesario estar registrado. Para registrarse pulse aquí
Si ha olvidado su clave, pulse aquí
  
  REGISTRO PARA COMENTARIOS
Para comentar las noticias y artículos de Religión en Libertad es preciso registrarse. Para ello sólo es necesario dar un nombre o apodo ("nick"), una dirección real de correo electrónico y una clave. El usuario recibirá en su cuenta de correo electrónico una petición de confirmación. Una vez confirmado el registro, ya podrá introducir los comentarios que desee, sin más que teclear su clave. El nombre o "nick" se mostrará, no así la dirección de correo electrónico.

Religión en Libertad eliminará del registro a todos los usuarios que reiteradamente introduzcan comentarios inapropiados u ofensivos, que en cualquier caso serán eliminados.

CLÁUSULA DE EXENCIÓN DE RESPONSABILIDAD
Todos los comentarios publicados pueden ser revisados por el equipo de redacción de religionenlibertad.com y podrán ser modificados, entre otros, errores gramaticales y ortográficos. Todos los comentarios inapropiados, obscenos o insultantes serán eliminados.
Religionenlibertad.com declina toda responsabilidad respecto a los comentarios publicados.

Los jóvenes no se casan por miedo; la respuesta es el testimonio de los matrimonios, dice el Papa

En su catequesis de la audiencia general, celebrada el último miércoles de abril en la Plaza de San Pedro y ante la presencia de varios miles de fieles y peregrinos procedentes de numerosos países, el Papa Francisco, en el ámbito de sus reflexiones sobre la familia, se refirió al matrimonio.

En efecto, el obispo de Roma, tras haber considerado en la catequesis anterior las narraciones del libro del Génesis acerca del designio originario de Dios sobre la pareja formada por un hombre y una mujer, se centró directamente en Jesús, quien con su presencia en las bodas de Caná nos revela de modo nuevo la bondad y dignidad del matrimonio, ofreciéndonos un mensaje más actual que nunca, puesto que las separaciones van en aumento, mientras el número de matrimonios desciende.

De ahí la invitación de Francisco a reflexionar seriamente para comprender por qué los jóvenes de hoy no quieren casarse, a pesar de que casi todos desean una seguridad afectiva estable y un matrimonio sólido.

[Sobre esto léase en ReL: ¿Hay algo peor para la familia que el divorcio? Sí, no casarse por miedo al fracaso]

El Santo Padre indicó entre los factores que causan esta situación el temor a equivocarse y fracasar que impide confiar en la gracia que Cristo ha prometido a la unión conyugal.

El Papa reafirmó que el matrimonio consagrado por Dios protege a los esposos, puesto que quienes se casan en el Señor, se transforman en un signo eficaz del amor del Creador en el mundo.

“Pidamos a la Virgen María –dijo el Papa Bergoglio al saludar a los fieles y peregrinos en lengua española– que interceda por todos los esposos, especialmente por los que pasan por dificultades”. Y añadió que Jesús nos enseña que “la obra de arte de la sociedad es la familia, el hombre y la mujer que se aman”.

Texto completo de la catequesis del Papa traducida del italiano
La familia: el matrimonio (I)
Queridos hermanos y hermanas, ¡buenos días!
Nuestra reflexión sobre el designio originario de Dios sobre la pareja hombre-mujer, después de haber considerado las dos narraciones del Libro del Génesis, se dirige ahora directamente a Jesús.

El evangelista Juan, al comienzo de su Evangelio, narra el episodio de las bodas de Caná, en las cuales estaban presentes la Virgen María y Jesús, con sus primeros discípulos (cfr. Jn 2, 1-11). ¡Jesús no sólo participó en aquel matrimonio, sino que “salvó la fiesta” con el milagro del vino!

Por lo tanto, el primero de sus signos prodigiosos, con el cual Él revela su gloria, los cumplió en el contexto de un matrimonio y fue un gesto de gran simpatía por aquella familia naciente, solicitado por el apremio materno de María.

Y esto nos hace recordar el libro del Génesis, cuando Dios terminó la obra de la creación y hace su obra maestra; la obra maestra es el hombre y la mujer. Y aquí precisamente Jesús comienza sus milagros, con esta obra maestra, en un matrimonio, en una fiesta de bodas: un hombre y una mujer. Así Jesús nos enseña que la obra maestra de la sociedad es la familia: ¡el hombre y la mujer que se aman! ¡Ésta es la obra maestra!

Desde los tiempos de las bodas de Caná, tantas cosas han cambiado, pero aquel “signo” de Cristo contiene un mensaje siempre válido. 

Hoy, no parece fácil hablar del matrimonio como de una fiesta que se renueva en el tiempo, en las diversas estaciones de la entera vida de los cónyuges. Es un hecho que las personas que se desposan son cada vez menos. Esto es un hecho: los jóvenes no quieren casarse. En muchos países en cambio aumenta el número de las separaciones, mientras disminuye el número de los hijos.

La dificultad para quedarse juntos – ya sea como pareja o como familia – lleva a romper los vínculos cada vez con mayor frecuencia y rapidez, y precisamente los hijos son los primeros en pagar las consecuencias.

Pero pensemos que las primeras víctimas, las víctimas más importantes, las víctimas que sufren más en una separación son los hijos. Si experimentas desde pequeño que el matrimonio es un vínculo “a tiempo determinado”, inconscientemente para ti será así.

En efecto, muchos jóvenes son llevados a renunciar al proyecto mismo de un vínculo irrevocable y de una familia duradera. Creo que debemos reflexionar con gran seriedad sobre el porqué tantos jóvenes “no se sienten” de casarse. Existe esta cultura de lo provisorio…todo es provisorio, parece que no hay algo definitivo.

Ésta de los jóvenes que no quieren casarse es una de las preocupaciones que surgen en el día de hoy: ¿por qué los jóvenes no se casan? ¿Por qué a menudo prefieren una convivencia y tantas veces “a responsabilidad limitada”?

¿Por qué muchos – también entre los bautizados – tienen poca confianza en el matrimonio y en la familia? Es importante tratar de entender si queremos que los jóvenes puedan encontrar el camino justo para recorrer. ¿Por qué no tienen confianza en la familia?

Las dificultades no son sólo de carácter económico, si bien estas son realmente serias. Muchos consideran que el cambio sucedido en estos últimos decenios haya sido puesto en marcha por la emancipación de la mujer. Pero ni siquiera este argumento es válido. ¡Pero esta es también una injuria! ¡No, no es verdad! Es una forma de machismo, que siempre quiere dominar a la mujer. Hacemos el papelón que hizo Adán, cuando Dios le dijo: “¿Pero por qué has comido la fruta?” Y él: “Ella me la dio”. Es culpa de la mujer. ¡Pobre mujer! ¡Debemos defender a las mujeres, eh!

En realidad, casi todos los hombres y las mujeres querrían una seguridad afectiva estable, un matrimonio sólido y una familia feliz. La familia está en la cima de todos los índices de agrado entre los jóvenes; pero, por miedo de equivocarse, muchos no quieren ni siquiera pensar en ella. 

Aunque son cristianos, no piensan en el matrimonio sacramental, signo único e irrepetible de la alianza, que se transforma en testimonio de la fe. Quizás, precisamente este miedo de fracasar es el más grande obstáculo para acoger la palabra de Cristo, que promete su gracia a la unión conyugal y a la familia.

El testimonio más persuasivo de la bendición del matrimonio cristiano es la vida buena de los esposos cristianos y de la familia. ¡No hay modo mejor para decir la belleza del sacramento! El matrimonio consagrado por Dios custodia aquel vínculo entre el hombre y la mujer que Dios ha bendecido desde la creación del mundo; y es fuente de paz y de bien para la entera vida conyugal y familiar.

Por ejemplo, en los primeros tiempos del Cristianismo, esta grande dignidad del vínculo entre el hombre y la mujer venció un abuso considerado entonces completamente normal, es decir, el derecho de los maridos de repudiar a las esposas, también con los motivos más falsos y humillantes. El Evangelio de la familia, el Evangelio que anuncia precisamente este sacramento ha vencido esta cultura de repudio habitual.

El germen cristiano de la radical igualdad entre los cónyuges hoy debe traer nuevos frutos. El testimonio de la dignidad social del matrimonio se hará persuasivo precisamente por este camino, el camino del testimonio que atrae, el camino de la reciprocidad entre ellos, de la complementariedad entre ellos.

Por esto, como cristianos, debemos hacernos más exigentes a este respecto. Por ejemplo: sostener con decisión el derecho a la igual retribución por igual trabajo ¿por qué se da por cierto que las mujeres deben ganar menos que los hombres? ¡No! ¡El mismo derecho! ¡La disparidad es un puro escándalo!

Al mismo tiempo, reconocer como riqueza siempre válida la maternidad de las mujeres y la paternidad de los hombres, a beneficio sobre todo de los niños. Igualmente, la virtud de la hospitalidad de las familias cristianas reviste hoy una importancia crucial, especialmente en las situaciones de pobreza, de degrado, de violencia familiar.

Queridos hermanos y hermanas, ¡no tengamos miedo de invitar a Jesús a la fiesta de bodas! Y no tengamos miedo de invitar a Jesús a nuestra casa, para que esté con nosotros y custodie la familia. ¡Y también a su madre, María! Los cristianos, cuando se desposan “en el Señor” son transformados en un signo eficaz del amor de Dios. Los cristianos no se desposan sólo por sí mismos: se desposan en el Señor en favor de toda la comunidad, de la entera sociedad.

De esta bella vocación del matrimonio cristiano, hablaré en la próxima catequesis. Gracias.

(Traducción del italiano por Maria Cecilia Mutual de Radio Vaticano)

La señora Kong Zhenlan ha acogido decenas de huérfanos abandonados en su casa: «Son pequeños Jesús»

Durante 42 años, Kong Zhenlan, una mujer católica de la provincia china de Shanxi, ha acogido y ha criado a docenas de huérfanos minusválidos y a otros niños abandonados. Los ha educado junto a sus propios hijos.

Anthony Fan Changliang, un hijo de la señora Kong, se hizo sacerdote católico, explica, educado en este ambiente de generosidad y acogida.

El padre Fan cuenta que su pueblo, Jiuji, en el distrito de Qi, es mayoritariamente católico, y que desde siempre el pueblo vivió una fuerte tradición de acogida y ayuda a huérfanos, algo que antes de la revolución comunista de 1949 hacía la parroquia de forma cotidiana. 

La persecución comunista bloqueó durante dos décadas el trabajo caritativo de los católicos... en teoría, el Estado era suficiente para proveer por cada ciudadano. En la práctica, los niños seguían siendo abandonados y desatendidos en la China del hijo único obligatorio

Una infancia precaria... pero con amor
El Padre Fan explica que su madre empezó a adoptar huérfanos minusválidos en 1977. En los años 70 aumentó en la zona el número de niños abandonados pero no había orfanatos.

El sacerdote recuerda que, cuando era joven, la falta de curaciones médicas y la salud débil de los niños hacía que murieran muchos bebés. Lo vivían en casa con tristeza... y su familia sostenía unas cargas económicas imposibles para salvar tantos bebés como pudieran. 

En esa época el joven Fan llegó a desesperar e incluso a perder la fe, pero su madre le repetía: “Amar a los pobres es amar a Jesús. Cada uno de estos niños es un hermanito más pequeño, un pequeño Jesús. Cuando nosotros nos ocupamos de nuestros hermanos, nosotros nos estamos ocupando de Jesús”.

Hoy que es sacerdote admite que sólo al acabar su noviciado entendió estas palabras de su madre.

Cuando se le pregunta cuántos hermanos y hermanas biológicos tiene y cuántos adoptados, responde: “Nosotros somos todos hermanos, no hay diferencia”.

“Es una bendición”, dice, el hecho que su madre sea capaz de amar a estos niños “con un amor que viene de la fe, en un modo que le da también placer”.

Los que ya crecieron hoy ayudan
La señora Kong y su marido empezaron su obra de caridad cuando tenían 24 años. Ahora ambos tienen 66 años, 11 de sus hijos adoptados que crecieron ayudan hoy en la obra de caridad de la madre.

“Nosotros le debemos mucho. Sin ella no habríamos podido crecer y no hubiésemos haber vivido una vida bella”, dice uno de ellos.

La señora Kong tiene actualmente a su cargo a 18 niños: neonatos, niños del jardín de infantes y algunos estudiantes de las escuelas profesionales.

Además de darles comida, hospitalidad y ropas, la mujer se ocupa también del crecimiento en la fe, en la salud y en la capacidad de comunicar con los otros.

Siendo ahora anciana, jorobada y debilitada, oficialmente no le está permitido adoptar más de 3 niños. No obstante esto, la mujer rechazó los muchos pedidos hechos por el gobierno local de enviar a sus niños al orfanato estatal.

Como su actividad es en la práctica ilegal, Kong no puede recibir subsidios económicos del gobierno. Para sustentar a su gran familia, la mujer ofrece tratamientos de acupuntura, mientras que el marido trabaja en un hostal. Reciben donaciones de la población local, conmovida por su gran amor por los niños abandonados. 

Ante las elecciones

En este año, en que vamos a ser convocados a varios procesos electorales, todos, y en particular los cristianos, hemos de ejercer con responsabilidad nuestro deber de ciudadanos y nuestra obligación conforme a las exigencias del bien común y de la caridad política.

La situación que vivimos es compleja y delicada, a nadie se le oculta; no es este el lugar para hacer un análisis de la compleja situación. Como Pastor y conforme a mi deber en cuanto tal, con toda sencillez y espíritu de colaboración y sin ningún género de intromisión abusiva, ofrezco –particularmente a los fieles católicos de mi diócesis y a quien me quiera escuchar– las siguientes reflexiones.

A todos nos preocupa, con razón, la crisis económica de la que se está hablando constantemente. Los sufrimientos e inquietudes humanos y sociales que acarrea son innegablemente grandes. Lo estamos comprobando diariamente. Es necesario, sin duda alguna, atender a esta situación. Pero también hemos de atender, en nuestra condición de católicos, a otros aspectos básicos de la realidad. Con ser grave la situación económica nos afecta algo peor que la misma crisis económica. Al fin y al cabo esta crisis no es más que un síntoma de un mal mucho más profundo.

La raíz de nuestros males está en el derrumbe moral de nuestra sociedad, en el desconcierto moral que atravesamos. Bueno y malo, honesto y deshonesto no pasan de ser palabras. Moralmente bueno es todo aquello que agrada, interesa, y da dinero y poder al individuo o a los grupos. Se aprecian más, en muchas ocasiones, los bienes materiales que la misma vida humana. Es el valor del hombre, en suma, lo que se pone en juego. Con frecuencia, la vida económica, social y política deja de estar al servicio del bien de la persona; y la persona humana queda supeditada a los mecanismos casi anónimos de la producción y del desarrollo económico, y los intereses del poder.

Con el derrumbe de lo moral, se hunde lo humano del hombre. Uno de los signos más palpables de este deterioro y de lo poco que, con frecuencia, se tiene en cuenta al hombre es la falta de respeto al niño no nacido.

Como se ha dicho, en cada uno de los niños muertos antes de nacer se pone en cuestión el valor de la vida de todos, también de los adultos. Hay una relación honda, más estrecha de lo que parece, entre la permisividad para con el aborto en los países de la opulencia y la gravísima insolidaridad con los países del tercer mundo, o con las bolsas de pobreza y marginación cada vez más numerosas en nuestra mismas sociedades.

La falta de respeto a la vida del ser humano, incluido la del no nacido, mina las bases de un Estado de derecho. La legislación española vigente ha dado en este tema pasos en la dirección opuesta a la defensa del derecho de la vida y, por eso, ha avanzado hacia la desmoralización de nuestro pueblo y en el desprecio del hombre. El asunto de la droga, su ignominioso e incalificable tráfico o su degradante consumo, que tantísimo nos preocupan, tienen que ver con esta desmoralización de nuestro pueblo, con la permisividad estúpida con que se ha actuado, a veces, y con el deterioro de la verdad del hombre. En toda esta situación hay una cosa clara que no se puede olvidar: El precio de la desmoralización o deterioro moral de nuestra sociedad o del relativismo moral al que se nos acostumbra lo paga siempre la persona humana, y, a la larga, la sociedad formada por personas humanas y no sólo por intereses económicos o políticos. No se puede hacer mayor daño a un pueblo que el desarticular su vida moral. Por eso, el voto habría de encaminarse a hacer posible el rearme de la vida moral de nuestro pueblo, a la superación de toda corrupción, a la recuperación y a afirmación defensa y promoción del valor inalienable de la persona humana como base de todo ordenamiento social, político y económico. Con el voto responsable se ha de contribuir a que se haga posible en España una democracia sustentada en la verdad del hombre y en la ética. El voto responsable debería favorecer aquellas formaciones políticas que se comprometan en el trabajo por los valores éticos y la verdad y vida del hombre, por la defensa y tutela de nuestra niñez y de nuestra juventud, con una auténtica educación que vaya a lo profundo del corazón y a la siembra de valores hondamente humanos , y por el reconocimiento efectivo de la dignidad, verdad y
grandeza de la familia y del amor humano. El voto, en suma, ha de contribuir al saneamiento de la sociedad, y al impulso de una cultura de la vida y de la solidaridad
entre nosotros, erradicando o paliando las múltiples y nuevas pobrezas, actuando en la fuente de sus raíces.

Sin olvidar nunca que el voto también ha de buscar favorecer el  desarrollo normal de la apertura del hombre a Dios, fuente suprema de la dignidad y libertad de la persona humana y fundamento de su verdad. No deberíamos dejar de «considerar a qué oscuras perspectivas podría conducir la exclusión de Dios de la vida pública, de Dios como último juez de la ética y supremo garante contra los abusos de poder ejercidos por el hombre sobre el hombre» (San Juan Pablo II al Parlamento Europeo).

© La Razón
 

El presidente ecuatoriano, Rafael Correa, tuitea el chiste de argentinos que le contó el Papa

El presidente ecuatoriano, Rafael Correa, tuitea el chiste de argentinos que le contó el Papa

La cordialidad entre el presidente ecuatoriano y el Papa fue manifiesta durante todo el encuentro.

Noticias relacionadas
 Correa descoloca al lobby gay con su rechazo a que se imponga la «peligrosísima» ideología de género
Este martes Francisco recibió a Rafael Correa después de que el presidente de Ecuador participase en el foro Proteger la Tierra, dignificar a la humanidad que se celebró en la Pontificia Academia de Ciencias Sociales, y en el que participó también el secretario general de la ONU, Ban Ki-Moon. Este foro sirve de preparación a la inminente encíclica sobre medio ambiente que está terminando de redactar el Papa.

La audiencia con el mandatario ecuatoriano sirvió además para ultimar los preparativos de la visita que el Sumo Pontífice hará al país entre el 6 y el 8 de julio, como parte del viaje que le llevará además a Bolivia y a Paraguay.

El encuentro entre Francisco y Correa se desarrolló en un clima de marcada cordialidad, rematada por el presidente de Ecuador cuando poco después reveló a través de su cuenta en Twitter el chiste de argentinos que le había contado el Papa, bromeando con el carácter presuntuoso que se les atribuye. Francisco le dijo que había sorprendido a todos eligiendo ese nombre como Papa, porque "siendo argentino, esperaban que se llamase Jesús II".

He aquí el tuit:

Intervención de Rafael Correa contra la ideología de género es su Enlace Ciudadano del 28 de diciembre de 2013